التصميم الداخلي و الأثاث للمنشأت الإدارية الخاص بذوي الإحتياجات الخاصة" حرکياً "

نوع المستند : أبحاث علمية محکمة

المؤلفون

1 مصمم و مدير فني للنصميم الداخلي والأثاث "حر" - قسم التصميم الداخلي والأثاث - کلية الفنون التطبيقية – جامعة حلوان

2 أستاذ تصميم المنشأت الإدارية - قسم التصميم الداخلي والأثاث - کلية الفنون التطبيقية – جامعة حلوان

3 وکيل شئون البيئة وخدمة المجتمع و رئيس قسم التصميم الداخلى والأثاث ، المعهد العالى للفنون التطبيقية ، التجمع الخامس ، القاهرة ،

المستخلص

تؤثر حالات الأفراد الذين يعانون من خلل ما في قدرتهم الحرکية أو نشاطهم الحرکي على مظاهر نموهم الإجتماعي والإنفعالي. وتختلف نسبة الإعاقة الحرکية من مجتمع إلى آخر نسبة لعدد من العوامل أهمها العوامل الوراثية والعوامل المتعلقة بالوعي الصحي والثقافي والمعايير المستخدمة في تعريف کل مظهر من مظاهر الإعاقة الحرکية.
يتعايش مع الإعاقة أکثر من 1 مليار شخص. فيجب أن لا تقف الإعاقة حجر عثرة أمام النجاح, فتؤثر حالات الأفراد الذين يعانون من خلل ما في قدرتهم الحرکية أو نشاطهم الحرکي على مظاهر نموهم الإجتماعي والإنفعالي. وتختلف نسبة الإعاقة الحرکية من مجتمع إلى آخر, نسبة لعدد من العوامل أهمها العوامل الوراثية والعوامل المتعلقة بالوعي الصحي والثقافي والمعايير المستخدمة في تعريف کل مظهر من مظاهر الإعاقة الحرکية.
وقد لوحظ فى الآونة الأخيرة في أغلب دول العالم تزايد أعداد ذوي الأحتياجات الخاصة بالمقارنة إلى عدد السکان نتيجة لحدوث الکثير من التغيرات الديموغرافية في الحياة وتفشي العوامل الصحية التي تصيب الأم الحامل قبل وأثناء الولادة والمسببة للإعاقة، لذا برز الاهتمام الکبير بفئات ذوى الاحتياجات الخاصة على کافة المستويات، وتعاظمت نسبهم في العالم کمايلى :
• 80٪ من ذوى الاحتياجات الخاصة معظمهم من بلدان العالم الثالث والبلدان النامية.
• 15٪ من نسبة السکان فى العالم من ذوى الاحتياجات الخاصة فيما يساوي 1000 مليون شخص من سکان العالم أي شخص معاق من کل 7 أشخاص.
• هناک نسبة تصل الى 190 مليون شخص (3.8 في المائة) ممن تبلغ أعمارهم 15 عاماً فما فوق يواجهون صعوبات کبيرة في أداء وظائفهم.

الكلمات الرئيسية