التعلم الالکتروني في ظل الألفية الثالثة المملکة العربية السعودية أنموذجاً

نوع المستند : أبحاث علمية محکمة

المؤلفون

1 أستاذ مشارک بقسم التاريخ - کلية الشريعة والدراسات الإسلامية – جامعة أم القرى

2 أستاذ بقسم التاريخ – کلية الشريعة والدراسات الإسلامية – جامعة أم القرى

المستخلص

في عالم اليوم نعاصر متغيرات متسارعة وقد حرصت امتنا العربية على التعلم وبذلک تعرفنا على المعارف والعلوم من حولنا.
لقد بُنيت حضارة إسلامية لها طابع مميز اختصت به وأخذت منها الحضارات المجاورة وطورتها.
إذن لابد في عالم اليوم أن نتعلم ونُعلم کل ما هو جديد لنواکب سرعة التغير، وان عدم المبادرة في أن تکن لنا بصمات خاصة بنا يُعد مخاطرة حيث إن عمل الإنسان وکل مناحي حياته ارتبطت باستخدام الحاسوب حيث انه أصبح سمة العصر، ومن لم يستخدم تقنياته ويطورها سيعاني عدم القدرة على مجاراة التعاملات من حوله وعالمية ثورة المعلومات والتکنولوجيا وصناعتها.
ولقد واجه العالم تحديات وصعوبات تجاه التقدم التقني ولا سيما في مجال التعليم، ولکي تتضح لنا تلک التحديات التکنولوجية لابد وان نقدم دراسات وأبحاث تعمل على فهمها واتخاذ ما يلزم حيالها حتى لا تقف حاجزاً أمام تسارع الأمم وتحضرهم.
أهداف الدراسة:
التعرف على مفهوم التعلم الإلکتروني وأهم العوامل التي جعلت منه ضرورة.
أهمية الدراسة:
تأتي أهميةٌ الدراسة في التعرف على مفهوم التعلم الالکتروني وأهم العوامل التي جعلت منه ضرورة.
ما وصلت إليه المملکة العربية السعودية في التعلم الإلکتروني.
مشکلة الدراسة:
ما التحديات التکنولوجية للتعليم في ظل الألفية الثالثة

الكلمات الرئيسية